الأهداف حسب الإطار المرجعي:
صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع.
استقرار الأسرة: الشروط والمقومات
تحصين الأسرة من الانحلال والتفكك
صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع.
استقرار الأسرة: الشروط والمقومات
تحصين الأسرة من الانحلال والتفكك
مدخل: الاستجابة فقه الأسرة: الأسرة نواة المجتمع
الأهداف حسب الإطار المرجعي:
1. صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع.
2. استقرار الأسرة: الشروط والمقومات
3. تحصين الأسرة من الانحلال والتفكك
نصوص الانطلاق:
النصوص
|
المضامين
|
القيم
|
"إذ قالوا ليوسف واخوه احب ...صالحين"
|
الأسرة نواة لبناء وترسيخ المحبة والمودة والرحمة بين
أعضائها. (أهمية الأسرة في غرس بذور المودة والرحمة)
|
المحبة والمودة والرحمة داخل الأسرة
|
‘ذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا ...عدو
مبين
|
واجب الأسرة في تنشئة الطفل الإنساني إيمانيا ونفسيا
واجتماعيا (صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع)
|
إكرام الأبناء وحسن رعايتهم
|
"يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس
واحدة ...."
|
الرجل والمرأة هما طرفا النفس الإنسانية الواحدة وهما
أساس استقرار الأسرة واستمرارية النوع الإنساني.(أهمية الأسرة في حفظ بقاء النوع
الإنساني )
|
التقوى : بالتقوى والخوف من الله يتقوى التماسك الأسري.
|
مفهوم الأسرة:
الأسرة هي الرابطة التي تربط الرجل والمرأة
بعقد شرعي عن طريق الزواج المثمر لعلاقة الأبوة والبنوة والأمومة، ولروابط
المصاهرة والعائلة، وهي روابط تصل الأسرة بالمجتمع.
الأسرة نواة المجتمع:
- الأسرة هي الشكل الاجتماعي المعترف به لإنجاب الأطفال.
- الأسرة هي اللبنة الأولى ونواة المجتمع، وأهم جماعاته الأولية.
- الأسرة وحدة اجتماعية تتألف من الزوج والزوجة والأبناء، وتحكمها مجموعة من الحقوق والواجبات.
- الأسرة رابطة اجتماعية تجلب لأفرادها الراحة النفسية والإحساس بالأمان وتحقق لهم الاستقرار، وتساعدهم على حل مشكلاتهم.
- الأسرة أصل النوع البشري.
- الأسرة سبيل البقاء الإنساني.
- الأسرة ضمان للاستقرار النفسي للإنسان.
- للأسرة دور كبير في تحقيق التكافل الاجتماعي
- الأسرة سبيل لحفظ الدين والنسب والعرض.
أسس وقواعد بناء الأسرة: شروط ومقومات استقرار الأسرة
-
قيام العلاقة
الزوجية على أساس المودة والرحمة، لتحقيق الإشباع العاطفي والأمن النفسي
للأطفال.
-
تقوية الوازع
الديني لدى الزوجين حتى يكونا قدوة صالحة أمام الأبناء في المستقبل
-
حل الخلافات
الأسرية بطريقة سلمية وحضارية تعتمد لغة الحوار بعيدا عن العنف والشجار.
-
الثقة الكاملة والمتبادلة بين
الزوجين، وتغليب حسن الظن بينهما، والحذر من الإشاعات المغرضة.
-
اعتماد المقاربة
التشاركية في تسيير شؤون الأسرة وتقرير الأمور المتعلقة بمصير الأبناء
بالتشاور والتفاوض.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق