الجمعة، 24 أبريل 2020

مدخل: الاستجابة فقه الأسرة: الأسرة نواة المجتمع

تربية إسلامية، فقه الأسرة، الأسرة نواة المجتمع
  الأهداف حسب الإطار المرجعي:
صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع.
       استقرار الأسرة: الشروط والمقومات
   تحصين الأسرة من الانحلال والتفكك

مدخل: الاستجابة      فقه الأسرة: الأسرة نواة المجتمع

  الأهداف حسب الإطار المرجعي:
1.    صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع.
2.    استقرار الأسرة: الشروط والمقومات
3.    تحصين الأسرة من الانحلال والتفكك

نصوص الانطلاق:

النصوص
المضامين
القيم
"إذ قالوا ليوسف واخوه احب ...صالحين"
الأسرة نواة لبناء وترسيخ المحبة والمودة والرحمة بين أعضائها. (أهمية الأسرة في غرس بذور المودة والرحمة)
المحبة والمودة والرحمة داخل الأسرة
‘ذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا ...عدو مبين
واجب الأسرة في تنشئة الطفل الإنساني إيمانيا ونفسيا واجتماعيا (صلاح الأسرة أساس صلاح المجتمع)
إكرام الأبناء وحسن رعايتهم
"يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ...."
الرجل والمرأة هما طرفا النفس الإنسانية الواحدة وهما أساس استقرار الأسرة واستمرارية النوع الإنساني.(أهمية الأسرة في حفظ بقاء النوع الإنساني )
التقوى : بالتقوى والخوف من الله يتقوى التماسك الأسري.

مفهوم الأسرة:

الأسرة هي الرابطة التي تربط الرجل والمرأة بعقد شرعي عن طريق الزواج المثمر لعلاقة الأبوة والبنوة والأمومة، ولروابط المصاهرة والعائلة، وهي روابط تصل الأسرة بالمجتمع.

الأسرة نواة المجتمع:

-         الأسرة هي الشكل الاجتماعي المعترف به لإنجاب الأطفال.

-         الأسرة هي اللبنة الأولى ونواة المجتمع، وأهم جماعاته الأولية.

-         الأسرة وحدة اجتماعية تتألف من الزوج والزوجة والأبناء، وتحكمها مجموعة من الحقوق والواجبات.

-         الأسرة رابطة اجتماعية تجلب لأفرادها الراحة النفسية والإحساس بالأمان وتحقق لهم الاستقرار، وتساعدهم على حل مشكلاتهم.

-         الأسرة أصل النوع البشري.

-         الأسرة سبيل البقاء الإنساني.

-         الأسرة ضمان للاستقرار النفسي للإنسان.

-         للأسرة دور كبير في تحقيق التكافل الاجتماعي

-         الأسرة سبيل لحفظ الدين والنسب والعرض.

أسس وقواعد بناء الأسرة: شروط ومقومات استقرار الأسرة

-         قيام العلاقة الزوجية على أساس المودة والرحمة، لتحقيق الإشباع العاطفي والأمن النفسي للأطفال.
-         تقوية الوازع الديني لدى الزوجين حتى يكونا قدوة صالحة أمام الأبناء في المستقبل
-         حل الخلافات الأسرية بطريقة سلمية وحضارية تعتمد لغة الحوار بعيدا عن العنف والشجار.
-         الثقة الكاملة والمتبادلة بين الزوجين، وتغليب حسن الظن بينهما، والحذر من الإشاعات المغرضة.
-         اعتماد المقاربة التشاركية في تسيير شؤون الأسرة وتقرير الأمور المتعلقة بمصير الأبناء بالتشاور والتفاوض.

ليست هناك تعليقات:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2013 مدونة مقاصد
تصميم : معاد برادة